ads
رئيس التحرير
ads

الزراعة خلال شهر أغسطس تصدر (1377) ترخيصاً لكافة أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية

السبت 31-08-2024 16:18

كتب

في إطار جهود الدولة لتيسير إجراءات تراخيص أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية مع الالتزام بكافة معايير الأمن والأمان الحيوي، وتسهيل تسجيل مخاليط الأعلاف طبقا للضوابط والمعايير القياسية، مع تقديم كافة أوجه الدعم للوصول لأفضل معدلات أداء، والعمل على تشجيع التصدير وزيادة الصادرات، وفى ضوء توجيهات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والمهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة بتذليل كافة العقبات مع الإلتزام بالضوابط والمعايير.
أُصدر قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة تقريراً بنشاطه خلال شهر أغسطس (من 1 إلى 29 أغسطس الحالي).
وقال د طارق سليمان رئيس القطاع بأن التقرير تضمن:-
– إصدار عدد (1377 ترخيص تشغيل) ما بين تجديد وأول مرة لكافة أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والعلفية والداجنة ومراكز تجميع الألبان، منهم عدد (734 تصريح مزاولة نشاط تربية ماشية) للمربى الصغير مع الإلتزام بكافة ضوابط واشتراطات الأمن والأمان الحيوى داخل وحول تلك الأنشطة والمشروعات، بمشاركة الهيئة العامة للخدمات البيطرية.
– الموافقة على تسجيل عدد (541) تسجيلة لمخاليط أعلاف وإضافاتها ومركزاتها منهم (373) تسجيلة محلية، (168) تسجيلة مستوردة، وفقاً للمعايير والضوابط العلمية والمواصفات القياسية، وذلك بالاشتراك مع المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف، ومعهد بحوث الإنتاج الحيوانى.
– تقديم الدعم الفنى وإجراء وعمل تجارب التجانس، بمشاركة المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف ومديريات الزراعة المختصة على عدد (73) مصانع أعلاف فى (12) محافظات (الإسكندرية – الدقهلية – النوبارية – الشرقية – الإسماعيلية – الفيوم – الغربية – مطروح – البحيرة – المنوفية – بنى سويف – الجيزة) بعدد (154) وحدة خط إنتاج أعلاف (دواجن – مواشي – أسماك) تمهيداً لإصدار تراخيص تشغيل إنتاج أعلاف مطابقة للمواصفات القياسية تحقق أعلى معدلات أداء سواء للدواجن أو للمواشي أو للأسماك.
– فضلاً عن إصدار عدد (74) موافقة فنية لإقامة مشروعات ثروة حيوانية وداجنة جديدة طبقاً لمعايير وأشتراطات البعد الوقائي والأمان الحيوي فى الظهير الصحراوي.
– كما تم الموافقة على تصدير أعلاف أسماك وإضافات أعلاف ومصنعات دواجن ودواجن مجمدة (سمان – بط – حمام – رومى) إلى بعض الدول العربية والأجنبية.
ads

اضف تعليق