أسماء وتاريخ أحياء الإسكندريه
الخميس 06-02-2020 11:41
كتب / حسن الشامي
زيزينيا: علي اسم الكونت زيزينيا وكان تاجراً إيطالياً للقطن.
بولكلي و فلمنج و شوتس و ستانلي: أشخاص من الإنجليز مؤسسي مجلس إدارة ترام الرمل.
كامب شيزار: و معناها باللغة الأجنبية معسكر القيصر نظراًً للاعتقاد بأن يوليوس قيصر نزل بعساكره في هذا المكان لما غزا مصر في آخر عصر البطالسة (كليوباتره) ثم صار معسكراً للجند الروماني بعد أن أصبحت مصر ولاية رومانية
سان استيفانو: قصدت شركه ترام الرمل أطلاق هذا الاسم تخليداً لذكري انتصار الصرب علي الأتراك العثمانيين بمساعده روسيا سنة 1874 م في موقعة سان استيفانو ثم استقلال صربيا وقد أقامت الشركة فندقها الكبير في هذا الحي.
جليمونوبولو ((جليم)): وهو يوناني وأحد أعضاء المجلس البلدي لمدينه الإسكندرية.
باكوس: نسبة إلي أحد اليونانيين وأسمه باكوس وكان سمساراً في بورصة تجارة القطن.
جاناكليس : نسبه إلى الخواجة اليوناني جاناكليس صاحب مزارع العنب ومصانع تقطير الكروم (النبيذ).
سابا باشا: نسبة لسابا باشا أول مدير مصري (من أصل لبناني) لشركة البوسته الخديوية (شركة ملاحة بحرية) ثم عين وزيراً للمالية.
سموحه: في سنه 1924 م جففت بحيرة الحضرة والتي كان أسمها أصلا ملاحة رجب باشا جد السفير حسن رجب وقام بتجفيفها يوسف سموحه وهو يهودي عراقي وفد علي مصر ليتاجر في الأقمشة.
الأزاريطة: وهو أسم مشتق من الكلمة الإيطالية لازاريطه -أي- الكارنتينا حيث كانت مقامة تلك المنطقة للحجر الصحي للقادمين من الشرق.
سوتر: ومعناها ( المنقذ) وقد أطلقته جزيرة رودس على بطليموس الأول جزاء مساعدته لها ضد الحصار الذي قام به الملك ديمتيريوس لمده 15 شهراً.
السلسلة: كانت هناك سلسلة تمنع عبور الناس إلي حاجز الأمواج! وهناك تصور أخر لأصل هذا الاسم وهو وجود سلسلة من الجزر الصغيرة في هذه المنطقة.
المنشية: وهو اصطلاح يطلق علي المكان الرئيسي بالمدينة أو القرية أو المركز التجاري بها وقد أطلق هذا الاسم علي هذا الحي حيث كان هو مركز النشاط التجاري ووجود دور القنصليات علي جانبي الميدان.
كوم الشقافة: والشقافة من شقفات الفخار المكسورة والتي كانت منتشرة علي هذا التل وهي مكان قرية راكوتس أو راقودة أصل الإسكندرية قبل أن يبتنيها إسكندر المقدوني.
الورديان: نظراً لأن الجمارك كانت في العصر العثماني يديرها الأتراك فقد كانوا يطلقون علي المخازن اسم وارد وتجمع بالتركية علي ورديان.
محرم بك: نسبة إلي محرم بك زوج تفيده هانم بنت محمد علي باشا وكان حاكماً للجيزة ثم الإسكندرية ثم قائداً للأسطول المصري سنه 1826 م
المكس: من المكوس أي الجمارك وكانت تٌحصل في هذه المنطقة للبضائع الواردة من الغرب منذ زمن المماليك.
الحضرة: الرواية الأولى أنها منطقه للهو والمتعة وتقام فيها المسابقات كل 5 سنوات واستمر هذا التقليد حتى أيام العرب فأطلق عليها اسم الحضرة ومعناها باللغة العربية مكان الحضور والاجتماع والرواية الثانية أنها أطلقت علي أسم الإمبراطور هادريان منذ زيارته (حضوره) للإسكندرية وكانت مكاناً لمعسكر جنوده.
رأس التين: بداية لبساتين التين والتي يشتهر الساحل الشمالي لمصر بزراعته.
العجمي: نسبه إلي الشيخ محمد العجمي.
الشاطبي: نسبه إلي الشيخ الشاطبي العالم الأندلسي.
سيدي بشر: نسبه إلي أحد الشيوخ الزاهدين.
سيدي جابر: نسبه إلي أحد الشيوخ الزاهدين.
مصطفى باشا: نسبه إلي مصطفى باشا كامل الزعيم المصري الوطني المعروف في بداية القرن 20 م.
مظلوم: نسبه إلي مظلوم باشا أحد الوزراء في بداية القرن ال20 م.
رشدي: نسبه إلي حسين رشدي باشا أحد رؤساء الوزراء في بداية القرن ال20 م و أول رئيس للجامعة المصرية عند تأسيسها سنة 1908 م.
الإبراهيمية: نسبه إلي إبراهيم باشا بن محمد علي باشا القائد العسكري المشهور وأول قائد للجيش المصري الحديث.
أبو قير: نسبة إلي الأب كير وهو راهب مسيحي ولد بالإسكندرية في النصف الأخير القرن الثاني الميلادي وأستشهد في عصر الإمبراطور دقلديانوس من القرن الثالث الميلادي ودفن فيها ولها أسم أخر فرعوني وهو كانوب ثم تطور إلي كانوبوس وهو الذي عرفت به أيام البطالسة والرومان.
بحيرة المعدية: نظراً لنشأة هذه البحيرة نتيجة زلزال في منتصف القرن ال17 م أحدث شقاً في الأرض تكونت منه البحيرة دون أن تتصل بالبحر الأبيض المتوسط فسماها الأهالي بهذا لأن ماء البحر عدى إلى البر.
مريوط: نسبه إلي ماريوت باشا أحد الأثريين الفرنسيين المشهورين في آخر القرن ال19 م.
كنج مريوط: نسبه إلي كنج عثمان باشا أحد الأعيان الأتراك المشهورين في أواخر القرن ال19 م و كان يمتلك أرض هذه الناحية.
القباري: وتنتسب القباري إلى الشيخ العارف الزاهد أبي القاسم القباري المالكي السكندري والمعاصر للدولتين الأيوبية والمملوكية وقد نشأ بالإسكندرية وعاش بها زاهداً متقشفاً وعرف بالقباري نسبة إلي ثمار القبار وهو نوع من العنب التي كان يزرعها في بستان ورثه عن أبيه وقد توفي عام 662 هـ وقد قام سعيد باشا بن محمد علي باشا ببناء مسجد حول ضريحه عام 1860 م