الرئيسية آخرالاخبار آراءحرة أحداث عالمية أخبار العالم أخبار عاجلة أخبار عالمية أخبار عربية اخبارعالمية الأزهرالشريف الرأى الرئيسية الصحافة العالمية الصفحة الأدبية الصفحةالرئيسية جـامـعـات جامعات جامعة الأزهرالشريف سـفــــــــراء الازهـــــرالشـــريف سفراء شئون دينيه صحافة عالمية مختارات صحيفة التايمز الدولية
دائما ما أطلق على كلية اللغة العربية (حصن أمان الدين ) انظروا إلى هذه الصورة و دققوا النظر …لمحمدطه عيسي
الإثنين 12-12-2022 21:01
دائما ما أطلق على كلية اللغة العربية (حصن أمان الدين )
انظروا إلى هذه الصورة و دققوا النظر
هذه الصورة تجمع أكثر من خمس عمداء لكليات اللغة العربية بالقاهرة و الأقاليم منهم سابقون وفيهم عميد حالي
وكذالك منهم رئيس سابق للجامعة و رئيس حالي .
ومنهم من لم أشرف بمعرفته وهذا لتقصيري ليس إلا ،
كلٌ من هؤلاء الأعلام الكبار يقف كالأسد الجسور في ميدانه ليزأر مدافعا عن لغته ودينه، سهروا كثيرا و خدموا أزهرهم ودينهم و دافعوا بكل ما أوتوا من قوة عن قضايا هم أهل لها فجزاهم الله عنا و عن الأزهر والمسلمين جميعا كل خير وبركة ونور .
أما صاحب الزي الخليجي فهوالأستاذالدكتور/ عبدالله بن عبدالعزيز المصلح – الأمين العام للمجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة ورئيس المركز الدولي لأبحاث الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، العالم المشهور جاء ليزيد نور العربية نورا وبركة فلعل فيه من رسول الله صلى الله عليه وسلم مسحة فهو مجاوره ومن بلدٍ ولد ونشأ وترعرع فيه فأهلا به وسهلا في قلعة الضاد أو حصن أمان الدين (كلية اللغة العربية بالقاهرة ) .
توضيح لمن يريد أن يعرف أسماء العلماء
رئيس الجامعة الأسبق الأستاذالدكتور /إبراهيم الهدهد أستاذ البلاغة وقد كان عميدا للكلية منذ أكثر من عشر سنوات
رئيس الجامعة الحالي الاستاذ الدكتور سلامة داوود
وقد كان عميدا للعربية بإتاي البرود .
الأستاذ الدكتورالسيد أبوشنب كان عميدا لكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات فرع بور سعيد منذ أكثر من عشر سنوات أيضا ،
الأستاذ الدكتور /غانم السعيد والذي وسدت إليه عمادة كلية الإعلام قبل كلية اللغة العربية فكان عميدا لكليتين والملقب بصاحب العمادتين
أما العميد الخامس فهو حامل اللواء الحالي الشاب جسدا وعقلا
الأستاذ الدكتور/صلاح عاشور
أعتذر عن جهلي ببقية السادة الكبار فلم أشرف بالدراسة بين أيديهم فلعلهم كانوا قياما على ثغرات هنا أو هناك أو أنهم كانوا سفراء للضاد حين كنت أدرس بها.
